مَرْحَبـــَـاً ..~

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمْ

سَلامٌ مِنْ رَبِّيْ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَتهُ ُوَ بَرَكَاْتُهُ ..

الْحَمْدُلِلهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ وَ الْصَلاةُ وَ السَّلامُ عَلَى هَادِيْ الأُمَّةِ الأَمِيْنْ نَبِيُّنَا مُحَمَّدٍ عَلِيْهِ وَ عَلَىْ آلِهِ وَ صَحَابَتِهِ أتَمُّ الصَّلاةِ وَ التَّسْليْمْ ..

أمَّا بَعْدُ .. فَقَدْ مَنَّ رَبِّيْ عَلَيَّ بأِنْ مَكَّنَنِيْ مِنْ افْتِتَاحْ المُنْتَدَى بَعْدَ مُحَاوَلاتٍ عَديِدْةَ ، المُنْتَدَى حَالِيّاً لا يَزَالُ فِيْ أوْلَى خُطُواتِهِ ، لَكِنْ أمَلِيْ فِيْكُمْ كَبِيْرٌ أنْ تَجْعَلُوْا هَذَا الْمُنْتَدَى عَامِراً بِمَا يُرْضِيْ رَبَّناَ أوَّلاً ثُمَّ مَا يَحْلُوْ لِلْقُرّاءِ مُتَابَعَتُهُ .
الْمُنْتَدَى مَلِيْءٌ بِالأخْطَاءِ لَكِنْ عَلِّيْ أُحَاوِلُ التَّصْحِيْحْ كُلَّمَا مَرَرْتُ عَلَىْ أَحَدِهَا ، لا أَسْتَغْنِيْ عَنْ مَلْحُوْظَاتِكُمْ وَ آرَائِكُمْ التِيْ سَأَنْتَظِرُهَا فِيْ قِسْم [ الشَّكَاوَى وَ الاقْتِرَاحَاتِ ] .

أُخْتُكُمْ / نَبْضَة وَرْدِيَّة